Qaseeda Burda Shareef Lyrics | vol-1 | ഖസ്വീദതുൽ ബുർദ Lyrics | vol-1 |

Qaseeda Burda Shareef Lyrics | vol-1 | ഖസ്വീദതുൽ ബുർദ Lyrics | vol-1 | مَوْلايَ صَلِّ وَسَلِّـمْ دَائِمـاً أَبـَـدًا عَلى حَبِيْبِـكَ خَيْــرِ الْخَ

Qaseeda Burda Shareef Lyrics | vol-1 | ഖസ്വീദതുൽ ബുർദ Lyrics | vol-1 | Islamic Lyrics Pro



        Song : Qaseeda Burda Shareef
        Singers : Mahfoos Rihan Beypore,Rishan Pookkottur,
        Basith Bava KadaIundi,Rishan kadaIundi 
        Marketing: AL Rashfa Media

Arabic Lyrics 

مَوْلايَ صَلِّ وَسَلِّـمْ دَائِمـاً أَبـَـدًا 
عَلى حَبِيْبِـكَ خَيْــرِ الْخَلْقِ كُلِّهِـمِ 

اَمِنْ تَذَكُّرِ جِيرَانٍ بِذِي سَلَمٍ
مَزَجْتَ دَمْعًا جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمٍ

اَمْ هَبَّتِ الرِّيحُ مِنْ تِلْقَاءِ كَاظِمَةٍ
وَاَوْمَضَ الْبَرْقُ فِي الظَّلْمَاءِ مِنْ اِضَمٍ

(مَوْلايَ صَلِّ)

فَمَا لِعَيْنَيْكَ اِنْ قُلْتَ اكْفُفَاهَمَتَا
وَمَا لِقَلْبِكَ اِنْ قُلْتَ اسْتَفِقْ يَهِمِ

اَيَحْسَبُ الصَّبُ اَنَّ الْحُبَّ مُنْكَتِمٌ
مَا بَيْنَ مُنْسَجِمٍ مِنْهُ وَمُضْطَرِمٍ

لَوْ لَا الْهَوَى لَمْ تُرِقْ دَمْعًا عَلَى طَلَلٍ
وَلَا اَرِقْتَ لِذِكْرِ الْبَانِ وَالْعَلَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

فَكَيْفَ تُنْكِرُ حُبًّا بَعْدَ مَا شَهِدَتْ
بِهِ عَلَيْكَ عُدُولُ الدَّمْعِ وَالسَّقَمِ

وَاَثْبَتَ الْوَجْدُ خَطَّيْ عَبْرَةٍ وَضَنَا
مِثْلَ الْبَهَارِ عَلَى خَدَّيْكَ وَالْعَنَمِ

نَعَمْ سَرَى طَيْفُ مَنْ اَهْوَى فَاَرَّقَنِي
وَالْحُبُّ يَعْتَرِضُ اللَّذَّاتِ بِالْاَلَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

يَا لَائِمِي فِي الْهَوَى الْعُذْرِيِّ مَعْذِرَةً
مِنِّي اِلَيْكَ وَلَوْ اَنْصَفْتَ لَمْ تَلُمِ

عَدَتْكَ حَالِيَ لَا سِرِّي بِمُسْتَتِرٍ
عَنِ الْوُشَاةِ وَلَا دَائِي بِمُنْحَسِمِ

مَحَّضْتَنِي النُّصْحَ لَكِنْ لَسْتُ اَسْمَعُهُ
اِنَّ الْمُحِبَّ عَنِ الْعُذَّالِ فِي صَمَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

اِنِّي اتَّهَمْتُ نَصِيحَ الشَّيْبِ فِي عَدَلٍ
وَالشَّيْبُ اَبْعَدُ فِي نُصْحٍ عَنِ التُّهَمِ

فَـإِنَّ أَمَّـارَتِـى بِالسُّـوءِ مَا اتَّعَـظَـتْ
مِـنْ جَـهْلِهَـا بِنَـذِيرِ الشَّـيْبِ والْهَـرَمِ

وَلاَ أَعَـدَّتْ مِنَ الْفِـعْلِ الْجَمـِيلِ قِـرَى
ضَيْـفٍ أَلَمَّ بِرَأْسِـى غَيْرَ مُحْـتَـشِـمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

لَوْ كـُنْتُ أَعْلَـمُ أَنِّـى مَا أُوَقِّـرُهُ
كَتٙـمْـتُ سِـرًّا بَـدَا لِى مِـنْهُ بِالْكَـتٙـمِ

مَـنْ لِى بِـرَدِّ جِمَـاحٍ مِنْ غَـوَايَـتِهَا
كَـمَا يُـرَدُّ جِمَـاحُ الْخَـيْلِ بِاللُّجُـمِ

فَلَا تَـرُمْ بِالْمَعَـاصِى كَسْـرَ شَـهْوَتِـهَا
إِنَّ الطَّعَامَ يُقَـوِّي شَـهْوَةَ النَّـهِـمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

وٙالـنَّـفْسُ كٙالطِّفْلِ إِنْ تُهْـمِلْهُ شَـبَّ عٙلٙى
حُـبِّ الرَّضٙاعِ وٙإِنْ تٙـفْـطِمْهُ يٙـنْفٙـطِمِ

فَاصْـرِفْ هَـوَاهَا وَحَاذِرْ أَنْ تُـوَلِّـيَـهُ
إِنَّ الْهَـوَى مَا تَـوَلَّـى يُصْـمِ أَوْيَصِـمِ

وَرَاعِهَا وَهْيَ فِى الْأَعْـمَالِ سَـائـِمَةٌ
وَإِنْ هِيَ اسْـتَحْلَتِ الْمَرْعَى فَلاَ تُسِـمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

كَـمْ حَسَّـنَـتْ لَـذَّةً لِلْـمَرْءِ قَاتِلَـةً
مِنْ حَـيْـثُ لَـمْ يَـدْرِ أَنَّ السُّـمَّ فِـى الدَّسَـمِ

وَاخْـشَ الـدَّسَائِسَ مِنْ جُـوعٍ وَمِـنْ شِـبَعٍ
فَـرُبَّ مَـخْمَـصَةٍ شَـرٌّ مِنَ الـتُّـخَـمِ

وَاسْـتٙـفْرِغِ الدَّمْعَ مِنْ عٙـيْنٍ قَدِ امْـتَـلَأَتْ
مِـنَ الْمٙـحَارِمِ وَالْـزَمْ حِمْـيَـةَ الـنَّدَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

وَخَالِفِ الـنَّفْـسَ وَالشَّـيْـطَانَ وَاعْصِـهِمَـا
وَإِنْ هُـمَا مَـحَّضَاكَ الـنُّـصْحَ فَاتَّـهِمِ

وَخَالِفِ الـنَّفْـسَ وَالشَّـيْـطَانَ وَاعْصِـهِمَـا
وَإِنْ هُـمَا مَـحَّضَاكَ الـنُّـصْحَ فَاتَّـهِمِ

وَلَا تُطِـعْ مِـنْهُمَا خَصْـمًا وَلَا حَكَمًا
فَـأَنْـتَ تَعْـرِفُ كَـيْدَ الْخَصْمِ والْحَكَـمِ

أَسْـتَغْـفِرُ اللهَ مِنْ قَـوْلٍ بِلاَ عَمَـلٍ
لَـقَد نَسَـبْتُ بِهِ نَسْـلاً لِـذِى عُقُـمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

أَمَرْتُكَ الْخَيْرَ لَكِنْ مَا ائْتَـمَرْتُ بِهِ
وَمَا اسْـتَـقَمْتُ فَمَا قَوْلِى لَكَ اسْـتَقِمِ

وَلاَ تَـزَوَّدتُّ قَـبْلَ الْمَـوْتِ نَافِلَـةً
وَلَـمْ أُصَـلِّ سِـوَى فَـرْضٍ وَلَـمْ أَصُـمِ

ظَلَمْتُ سُنَّةَ مَنْ أَحْيَا الظَّلَامَ إِلَى
أَنِ اشْتَكَتْ قَدَمَاهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

وَشَدَّ مِنْ سَغَبٍ أَحْشَاءَهُ وَطَوَى
تَحْتَ الْحِجَارَةِ كَشْحًا مُتْرَفَ الْأَدَمِ

وَرَاوَدَتْهُ الْجِبَالُ الشُّمُّ مِنْ ذَهَبٍ
عَنْ نَفْسِهِ فَأَرَاهَا أَيَّمَا شَمَمِ

وَ أَكَّدَتْ زُهْدَهُ فِيهَا ضَرُورَتُهُ
إِنَّ الضَّرُورَةَ لَا تَعْدُو عَلَى الْعِصَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

وَكَيْفَ تَدْعُو إِلَى الدُّنْيَا ضَرُورَةُ مَنْ
لَولَاهُ لَمْ تُخْرَجِ الدُّنْيَا مِنَ الْعَدَمِ

مُحَمَّدٌ سَيِّدُ الْكَوْنَيْنِ وَالثَّقَلَيْـ
ـنِ وَالْفَرِيقَيْنِ مِنْ عُرْبٍ وَمِنْ عَجَمِ

نَبِيُّنَا الْآمِرُ النَّاهِي فَلَا أَحَدٌ
أَبَرَّ فِي قَوْلِ لَا مِنْهُ وَلَا نَعَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

هُوَ الْحَبِيبُ الَّذِي تُرْجَى شَفَاعَتُهُ
لِكُلِّ هَوْلٍ مِنَ الْأَهْوَالِ مُقْتَحَمِ

دَعَا إِلَى اللهِ فَالْمُسْتَمْسِكُونَ بِهِ
مُسْتَمْسِكُونَ بِحَبْلٍ غَيْرِ مُنْفَصِمِ

فَاقَ النَّبِيِّينَ فِي خَلْقٍ وَفِي خُلُقٍ
وَلَمْ يُدَانُوهُ فِي عِلْمٍ وَلَا كَرَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

وَكُلُّهُمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ مُلْتَمِسٌ
غَرْفًا مِنَ الْبَحْرِ أَوْ رَشْفًا مِنَ الدِّيَمِ

وَوَاقِفُونَ لَدَيْهِ عِنْدَ حَدِّهِمِ
مِنْ نُقْطَةِ الْعِلْمِ أَوْ مِنْ شَكْلَةِ الْحِكَمِ

فَهْوَ الَّذِي تَمَّ مَعْنَاهُ وَصُورَتُهُ
ثُمَّ اصْطَفَاهُ حَبِيبًا بَارِئُ النَّسَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

مُنَزَّهٌ عَنْ شَرِيكٍ فِي مَحَاسِنِهِ
فَجَوْهَرُ الْحُسْنِ فِيهِ غَيْرُ مُنْقَسِمِ

دَعْ مَا ادَّعَتْهُ النَّصَارَى فِي نَبِيِّهِمِ
وَاحْكُمْ بِمَا شِئْتَ مَدْحًا فِيهِ وَاحْتَكِمِ

وَانْسُبْ إِلَى ذَاتِهِ مَا شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ
وَانْسُبْ إِلَى قَدْرِهِ مَا شِئْتَ مِنْ عِظَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

فَإِنَّ فَضْلَ رَسُولِ اللهِ لَيْسَ لَهُ
حَدٌّ فَيُعْرِبَ عَنْهُ نَاطِقٌ بِفَمِ

لَوْ نَاسَبَتْ قَدْرَهُ آيَاتُهُ عِظَمًا
أَحْيَا اسْمُهُ حِينَ يُدْعَى دَارِسَ الرِّمَمِ

لَمْ يَمْتَحِنَّا بِمَا تَعْيَا الْعُقُولُ بِهِ
حِرْصًا عَلَيْنَا فَلَمْ نَرْتَبْ وَلَمْ نَهِمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

أَعْيَا الْوَرَى فَهْمُ مَعْنَاهُ فَلَيْسَ يُرَى
فِي الْقُرْبِ وَالْبُعْدِ فِيهِ غَيْرُ مُنْفَحِمِ

كَالشَّمْسِ تَظْهَرُ لِلْعَيْنَيْنِ مِنْ بُعُدٍ
صَغِيرَةً وَتُكِلُّ الطَّرْفَ مِنْ أَمَمِ

وَكَيْفَ يُدْرِكُ فِي الدُّنْيَا حَقِيقَتَهُ
قَوْمٌ نِيَامٌ تَسَلَّوْا عَنْهُ بِالْحُلُمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

فَمَبْلَغُ الْعِلْمِ فِيهِ أَنَّهُ بَشَرٌ
وَأَنَّهُ خَيْرُ خَلْقِ اللهِ كُلِّهِمِ

وَكُلُّ آيٍ أَتَى الرُّسْلُ الْكِرَامُ بِهَا
فَإِنَّمَا اتَّصَلَتْ مِنْ نُورِهِ بِهِمِ

فَإِنَّهُ شَمْسُ فَضْلٍ هُمْ كَوَاكِبُهَا
يُظْهِرْنَ أَنْوَارَهَا لِلنَّاسِ فِي الظُّلَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

أَكْرِمْ بِخَلْقِ نَبِيٍّ زَانَهُ خُلُقٌ
بِالْحُسْنِ مُشْتَمِلٍ بِالْبِشْرِ مُتَّسِمِ

كَالزَّهْرِ فِي تَرَفٍ وَالْبَدْرِ فِي شَرَفٍ
وَالْبَحْرِ فِي كَرَمٍ وَالدَّهْرِ فِي هِمَمِ

كَأَنَّهُ وَهْوَ فَرْدٌ مِنْ جَلَالَتِهِ
فِي عَسْكَرٍ حِينَ تَلْقَاهُ وَفِي حَشَمِ

(مَوْلايَ صَلِّ)

كَأَنَّمَا اللُّؤْلُؤُ الْمَكْنُونُ فِي صَدَفٍ
مِنْ مَعْدِنَيْ مَنْطِقٍ مِنْهُ وَمُبْتَسَمِ

لَا طِيبَ يَعْدِلُ تُرْبًا ضَمَّ أَعْظُمَهُ
طُوبَى لِمُنْتَشِقٍ مِنْهُ وَمُلْتَثِمِ

يـارب بالمصطفى بلغ مقاصدنـا
 (3) واغفر لنا ما مضى يا واسع الكرم 

(مَوْلايَ صَلِّ)


© Islamic lyrics Pro
_______________________
Qaseeda Burda Shareef Lyrics | vol-1 | ഖസ്വീദതുൽ ബുർദ Lyrics | vol-1 | Islamic Lyrics Pro
Burda lyrics
Qaseeda Burda Lyrics
Burda lyrics
Qaseeda Burda lyrics pdf
Qaseeda Burda lyrics
Burda Lyrics pdf
ഖസ്വീദതുൽ ബുർദ Lyrics
ബുർദ pdf
ഖസ്വീദതുൽ ബുർദ PDF
ഖസ്വീദതുൽ ബുർദ Lyrics
Madh Song Lyrics
Feeling Song Lyrics
Feeling  malayalam
madh ganangal lyrics
madh ganangal malayalam lyrics
islamic songs lyrics
islamic songs lyrics pdf
islamic songs lyrics malayalam
ISLAMIC LYRICS PRO
Ranees klari | Blogger | Graphic Designer | The founder of Inflect Media City